يعتبر التبول اللارادى أو ما يسمى التبول الليلى أحد الامراض الشائعة عند الاطفال وهو ما يسبب قلق كبير عند الابوين وحرج شديد عند الطفل .
ويكتسب معظم الاطفال التحكم فى التبول بعد سن ثلاثة سنوات ويشكو 10 % من الاطفال حتى سن 6 سنوات من التبول اللارادى ويشكو 5% من الاطفال حتى سن 14 سنه ويكمن السبب الحقيقى فى 50% من الحالات نتيجة تأخر تكوين الجهاز العصبى للمثانه ، 30 % نتيجة امراض عصبية ونفسية ، 20% نتيجة امراض عضوية . ويبدأ التدريب على التحكم فى التبول بعد أن يصل عمر الطفل الى عام ونصف ويتأثر الطفل بالحالة الاجتماعية والعلاقة بين الابوين ويتأثر ايضا فى حالة انجاب طفل بعدة مباشرة واعطاء الطفل الجديد الاهتمام ويبدا الطفل فى التبول على نفسة لشد انتباة الوالدين .
ويعتبر الخوف الشديد والقلق النفسى من أهم عوامل استمرار التبول الارادى . وتكون المضاعفات النفسية على الطفل اكثر من المضاعفات العضوية وخاصة فى سن دخول المدرسة . واحراجة بين اخواته واحراجة من الوالدين لذلك ينصح الأباء والامهات بعدم معاقبة الطفل بعد التبول اللارادى لآن ذلك يسىء الحاله.
العلاج الفعلى :
أولاً : عدم اعطاء الطفل كميات كبيرة من السوائل والشاى والمياه الغازية اثناء فتره المساء ماقبل النوم .
ثانيا : ملاحظة الطفل بعد النوم وايقاظة للتبول فى الحمام بعد ساعة ثم بعد ساعتين وذلك لتقليل كمية البول فى المثانه اثناء النوم .
ثالثا : الادوية بواسطة الطبيب المختص وهى تمثل دور بسيط واحياناً تؤثر سلبياً حيث أن أغلبها يؤثر على وظائف الكلى لآنها توقف عمل الكلىأثناء النوم .
رابعاً : عمل توسيع لمجرى البول فى حالة وجود ضيق بواسطة قسطرة أو موسع معدنى يستعمل بواسطة الطبيب .
خامساً : عمل تحاليل طبية متكررة لمتابعة المريض واستبعاد أى مرض آخر مثل تحليل بول كامل أو أشعة على المسالك البولية
ويكتسب معظم الاطفال التحكم فى التبول بعد سن ثلاثة سنوات ويشكو 10 % من الاطفال حتى سن 6 سنوات من التبول اللارادى ويشكو 5% من الاطفال حتى سن 14 سنه ويكمن السبب الحقيقى فى 50% من الحالات نتيجة تأخر تكوين الجهاز العصبى للمثانه ، 30 % نتيجة امراض عصبية ونفسية ، 20% نتيجة امراض عضوية . ويبدأ التدريب على التحكم فى التبول بعد أن يصل عمر الطفل الى عام ونصف ويتأثر الطفل بالحالة الاجتماعية والعلاقة بين الابوين ويتأثر ايضا فى حالة انجاب طفل بعدة مباشرة واعطاء الطفل الجديد الاهتمام ويبدا الطفل فى التبول على نفسة لشد انتباة الوالدين .
ويعتبر الخوف الشديد والقلق النفسى من أهم عوامل استمرار التبول الارادى . وتكون المضاعفات النفسية على الطفل اكثر من المضاعفات العضوية وخاصة فى سن دخول المدرسة . واحراجة بين اخواته واحراجة من الوالدين لذلك ينصح الأباء والامهات بعدم معاقبة الطفل بعد التبول اللارادى لآن ذلك يسىء الحاله.
العلاج الفعلى :
أولاً : عدم اعطاء الطفل كميات كبيرة من السوائل والشاى والمياه الغازية اثناء فتره المساء ماقبل النوم .
ثانيا : ملاحظة الطفل بعد النوم وايقاظة للتبول فى الحمام بعد ساعة ثم بعد ساعتين وذلك لتقليل كمية البول فى المثانه اثناء النوم .
ثالثا : الادوية بواسطة الطبيب المختص وهى تمثل دور بسيط واحياناً تؤثر سلبياً حيث أن أغلبها يؤثر على وظائف الكلى لآنها توقف عمل الكلىأثناء النوم .
رابعاً : عمل توسيع لمجرى البول فى حالة وجود ضيق بواسطة قسطرة أو موسع معدنى يستعمل بواسطة الطبيب .
خامساً : عمل تحاليل طبية متكررة لمتابعة المريض واستبعاد أى مرض آخر مثل تحليل بول كامل أو أشعة على المسالك البولية