منتدى الأنوار للتعليم
مرحباً بك معنا في موقعنا عزيزي الزائر
تفضل بالتعريف بنفسك أو بالتسجيل إن لم تكن عضواً في منتدانا بعد...


منتدى الأنوار للتعليم
مرحباً بك معنا في موقعنا عزيزي الزائر
تفضل بالتعريف بنفسك أو بالتسجيل إن لم تكن عضواً في منتدانا بعد...

منتدى الأنوار للتعليم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الأنوار للتعليمدخول

descriptionالامتحان الوطني 2010 Emptyالامتحان الوطني 2010

more_horiz
أقدم لكم فيما يلي الامتحان الوطني في مادة الفلسفة، الدورة العادية 2010 .

الامتحان الوطني / الدورة العادية 2010
الشعب: كل مسالك الشعب العلمية والتقنية والأصيلة



اكتب في أحد المواضيع الثلاثة الآتية:

الموضوع الاول:

هل يمكن الاعتراض على القانون باسم الحق؟

الموضوع الثاني:

« لكي يكون المجرب جديرا بهذه الصفة، عليه أن يكون منظرا وممارسا في الوقت نفسه… فاليد الماهرة التي لا يوجهها العقل هي أداة عمياء، والعقل دون اليد التي تنجز يظل عاجزا. »

اشرح مضمون القولة وبين أبعادها

الموضوع الثالث:

« إن المعيار الغالب للحكم على أن الشخص هو هو، كما يرى الحس العام، هو استمرارية الجسد المادية عبر الزمن، وهو المعيار نفسه الذي نستخدمه للحكم على أن الدراجات الهوائية أو غيرها هي نفسها دون سواها. أما إذا تحدثنا بخلاف ذلك، فإن حديثنا سيكون على سبيل الاستعارة (كأن أقول مثلا أنا إنسان جديد)، فلو صح هذا القول لما كان بوسعي التفوه به. وحقيقة أننا نشعر أن هويتنا الجسدية عبر الزمن أمر معقد وأنها تتأكد من خلال المعرفة المعرفة الداخلية بماضينا التي تأتي بها الذاكرة. يجب ألا يثير دهشتنا على الإطلاق كون الذاكرة نفسها تتصل بالضرورة بأدمغتنا وبأجسادنا. وإذا كانت ذكرى الماضي قد سببها ما حدث لنا، أي ما حدث لأجسادنا وأدمغتنا، فمن غير المدهش أن استمرارية هذه الأجساد عبر الزمن يجب في بعض الأحيان على الأقل، أن يتأكد من خلال معيار الذاكرة.”

حلل النص وناقشه
الامتحان الوطني / الدورة العادية / 2010

شعبة الآداب والعلوم الإنسانية: مسلك الآداب.





أكتب في أحد المواضيع الثلاثة الآتية:

الموضوع الأول:

هل يمكن اعتبار اتفاق الآراء معيارا للحقيقة ؟

الموضوع الثاني:

« لن يكون أبدا بمقدور قانون أن يشمل وبكل دقة، الأفضل والأكثر عدلا للجميع، وأن ينص على خير ما يناسبهم جميعا. »

اشرح مضمون القولة وبين أبعادها.

الموضوع التالث:

« إن التاريخ معرفة دون أن يكون علما، لأنه لا يتعرف في أي مجال من مجالاته على الخاص بواسطة الكوني، بل عليه أن يحيط مباشرة بالواقعة المفردة. وبصيغة أخرى، إن التاريخ محكوم عليه بالزحف ملتصقا بميدان التجربة العينية. وعلى العكس من دلك فإن العلوم الحقة تحلق عاليا بواسطة المفاهيم الشاملة التي اكتسبتها والتي تتيح لها السيطرة على الخاص، وعلى إدراك الأشياء التي تندرج داخل مجالها (…) لا تتحدث العلوم أبدا، بوصفها أنساقا من المفاهيم، إلا عما هو كوني، بينما لا يدرس التاريخ إلا الحالات الخاصة. والقول بأن التاريخ علم بهده الحالات الخاصة قول يسقطنا في التناقض. كما ينتج عن دلك أن العلوم كلها تتناول ما هو متكرر وعام، في حين أن التاريخ يحيل على ما لا يتكرر. أضف إلى دلك، أن التاريخ إد لا يهتم سوى بالخاص أو المفرد، الدي لا يمكن الإحاطة به كلية بحكم طبيعته، لن يبلغ سوى معرفة تبقى دائما ناقصة. وعلى التاريخ أيضا أن يقنع بما يخبره به كل يوم جديد، في رتابته وابتداله، بما كان يجهله بالأمس.»

حلل النص وناقشه

descriptionالامتحان الوطني 2010 Emptyرد: الامتحان الوطني 2010

more_horiz
merciiie
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد