صدر مؤخرا كتاب ديوان علوم الحياة و الارض، دليل منهجي و تطبيقي- الجزء الثاني- موجه للسلك الاعدادي،
وقد جاء الكتاب في حوالي 242 صفحة من القطع الكبير. ساهم في انجازه
مجموعة من الأساتذة و يراهن هذا الكتاب على
تمكين التلاميذ من الأدوات المنهجية و المهارية الأساسية التي تجعل المتعلم يتعلم كيف يتعلم.
لذلك وجه عناية فائقة للمهارات المنهجية الضرورية في عمليتي
التعلم و التقويم الذاتيين، مما سيساعد على تنميتها، و يجعل
المتعلم قادرا على امتلاكها و توظيفها في وضعيات جديدة خلال
الفروض و الامتحانات. و يشتمل هذا الكتاب على ثلاثة عناصر تتكامل
مكوناتها و تتناغم مع بعضها البعض. مع استحضار مبدإ المطابقة والانسجام
مع البرامج الرسمية، و الاطر المرجعية المعتمدة، و يجمع الكتاب بين دفتيه
المكونات التالية
وقد جاء الكتاب في حوالي 242 صفحة من القطع الكبير. ساهم في انجازه
مجموعة من الأساتذة و يراهن هذا الكتاب على
تمكين التلاميذ من الأدوات المنهجية و المهارية الأساسية التي تجعل المتعلم يتعلم كيف يتعلم.
لذلك وجه عناية فائقة للمهارات المنهجية الضرورية في عمليتي
التعلم و التقويم الذاتيين، مما سيساعد على تنميتها، و يجعل
المتعلم قادرا على امتلاكها و توظيفها في وضعيات جديدة خلال
الفروض و الامتحانات. و يشتمل هذا الكتاب على ثلاثة عناصر تتكامل
مكوناتها و تتناغم مع بعضها البعض. مع استحضار مبدإ المطابقة والانسجام
مع البرامج الرسمية، و الاطر المرجعية المعتمدة، و يجمع الكتاب بين دفتيه
المكونات التالية
المكون الأول: يقدم
لأكثر من 22 بطاقة منهجية، تم تصدير كل منها بتعريف، و مراحل الانجاز،
كما تم تذييلها بتطبيق يخدم تنمية قدرات المتعلم التعلمية و ينميها
لأكثر من 22 بطاقة منهجية، تم تصدير كل منها بتعريف، و مراحل الانجاز،
كما تم تذييلها بتطبيق يخدم تنمية قدرات المتعلم التعلمية و ينميها
المكون الثاني: يتناول نماذج تطبيقية جديدة لتركيز المعلومة و تطبيقها في وضعيات جديدة و دالة
المكون الثالث: يقترح نماذج لاختبارات محلية و جهوية موحدة لم يسبق طرحها، مما يمكن المتعلمين من فرص التقويم الذاتي